أعود الى صاحبنا دعيبس حبشي فقد اخذ مني مأخذاَ، طوقني بأخلاقه، وتربيته، وموروثاته العائلية، والاجتماعية
دكتور مصطفى خليل الياغي
مقدمة كتاب العقل و التوازنتحية من العقل و القلب الى كل من يهتم بالكلمة و الثقافة عملت منذ سنوات طويلة في عالم الكلمة مطالعة و كتابة حت تراكم في خزانتي محصل من ثمار المعرفة في مؤلفات تدور في عالم الرواية و في غالم البحث الفلسفي و الاجتماعي و القليل في مقالات و نثريات متنوعة مع بعض اللمحات الشعرية العابرة
أعود الى صاحبنا دعيبس حبشي فقد اخذ مني مأخذاَ، طوقني بأخلاقه، وتربيته، وموروثاته العائلية، والاجتماعية
دكتور مصطفى خليل الياغي
مقدمة كتاب العقل و التوازنتجده مع الكبار كبيراَ، يجاريهم بفكره ومنطقه وأخلاقه، بل يسلب منهم انتباههم بعلمه وحلمه وحكمته فيصغون اليه بكل احترام، كما احترم هو مداخلتهم
دكتور مصطفى خليل الياغي
مقدمة كتاب العقل و التوازندعيبس حبشي قلم نادر في هذا الزمن، يحتاجه لبنان، علنا نضع جانبا ما يؤذي إلفتنا اللبنانية وننساها، ونقرأ كتاباته و نتمثلها في حياتنا و في أجيالنا
دكتور مصطفى خليل الياغي
مقدمة كتاب العقل و التوازنالكيان اللبناني ببعده الديمغرافي موجود منذ بدايات الحضارة الإنسانية، وكان منارة يُهتدى بها في الزمن الفنيقي الذي أسّس مفاهيم الدولة المدينة
حرب العالمية الأولى ، من العهد العثماني المزمن والصعب الى وصاية حديثة وناعمة المظهر، تحقق أهدافها بمرونة وعقلانية تحليلية
بدأت بوادر التعثر تظهر وتقوى بعد إتفاق القاهرة وظهور العمل الفدائي الفلسطيني وإنتشاره حيث تتواجد المخيمات، فأصبح الوضع خطيراً مع إلتفاف أكثر من نصف اللبنانيي
طلب القيادة الكثير من المقوّمات كي تتحقق، إن على الصعيد الفردي أو الإجتماعي أو الدولي، فكيف بالحري أن تصبح جهة محددة مؤهّّلة لقيادة العالم. لكي تقود، يجب أن تكون قويّاً، وجوهر القوة يكمن في رأي الكثيرين في مجال التسلّح والقوات العسكرية